
samedi 26 février 2011
مداخلة الأخ الكاتب الجهوي في المجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين مراكش تانسيفت الحوز
مضمون التدخل في اجتماع المجلس الإداري في دورته العاشرة بمراكش يوم 28 يناير 2011
السيد الوزير رئيس الدورة العاشرة للمجلس الإداري للأكاديمية الجهوية للتربية و التكوين بجهة مراكش تانسيفت الحوز
السادة أعضاء المجلس
السادة الحضور من مدعوين و ممثلي الصحافة و الإعلام
يشرفني أن أتناول الكلمة في هذا المجلس و اسمحوا لي في البداية بان أتقدم إليكم جميعا بتحية التقدير والاحترام مؤكدا على أهمية هذه الدورة بفعل ما يضمنه جدول أعمالها من نقط هامة : النظام الداخلي ، حصيلة 2010، برنامج العمل و الميزانية بالنسبة لسنة 2001 ...و بفعل الظروف التي تنعقد فيها .
1 - بخصوص الظروف فتناسب الموسم الدراسي الثاني بعد الأجرأة الفعلية للبرنامج الاستعجالي الذي تعبر عن رفضنا لبعض مضامينه في الوقت الذي ندعم المضامين الأخرى التي تتوخى إصلاح المنظومة التربوية .هذا الإصلاح كان يعيقه توفر الموارد المالية و القدرات التدبيرية و قد مكن البرنامج من رصد إمكانيات مالية هائلة، و يأتي هذا الاجتماع بعد إعفاء السيد مدير الأكاديمية السابق من مهامه و بالمناسبة فهذه الجهة هي جهة الإعفاءات بامتياز إذ مست هذه الإجراءات قطاعات عدة . و بخصوص قطاع التعليم هل يرجع الإعفاء إلى عدم التوفق في تنزيل و تصريف البرنامج الاستعجالي ؟ أم يتعلق يخر وقات و اختلالات شابت التدببر في ملف التعليم الذي يشكل الرهان الحقيقي لربح أي تحد تنموي باعتباره قطاعا اجتماعيا منتجا للرأسمال البشري أم أن هناك تأكيد على أن التدبير ليس مشكلا إداريا أو مراقباتيا بل هو سياسي ؟و بالمناسبة هناك نائب أعفي منذ7سنوات و بقي محروما من لعب دوره في التأطير التربوي .
2 – إن المصادقة على النظام الداخلي في هذه الدورة مسالة إيجابية جدا ، ومن شأن هذا الإجراء أن يساهم في تطوير أداء المجلس الإداري وتفعيل لجانه و أدواره.و المجلس الإداري لم يحدث للاستجابة لما هو تربوي محض فقط بل يتعدى ذلك لما هو اقتصادي و اجتماعي باعتباره ترسيخا للجهوية كخيار استراتيجي و لذلك لا بد من تقييم عمل المجالس الإدارية بعد مرور أكثر من عشر سنوات على إنشائها ، و لابد من إعادة النظر في القانون 07.00 في اتجاه توسيع المشاركة و إحداث توازن بين الأعضاء المنتخبين و بالصفة وهذا القانون أيضا مازال بتحدث عن المجموعة الحضرية في الوقت الذي تم القطع معها منذ سنين كما تجدر الإشارة إلى أن هناك أعضاء يتم استدعاؤهم من طرف السيد الوزير و آخرون يتم استدعاؤهم من طرف السيد مدير الأكاديمية .
3 – فبما يتعلق بالحصيلة الخاصة بسنة 2011
لا أحد باستطاعته أن يقنعنا بأن سير البرنامج الاستعجالي بالجهة على أحسن ما يرام ومن الممكن الوقوف عند كل قطب من الأقطاب و عند كل مشروع من المشاريع لكن الوقت لا يسمح ويمكن الوقوف عند مجموعة من الأمثلة و بالاعتماد على ذكاء الحضور يمكن تحديد المشروع المعني
- هناك ضعف كبير في الإنجاز و حتى الحضيض وهناك حديث عن نسبة الانجازية في الوقت الذي أعطيت فيه قيمة المتوقع ولم تعط قيمة الإنجازية و هذا موقف غير علمي .
- هل تم التعامل مع التعليم الأولي باعتباره مرحلة حاسمة في مسار تعلم الأطفال ؟ وهل ما تم القيام به يرقى إلى كونه مدخل حقيقي للنهوض بالمنظومة ؟ وهل تمت تعبئة الموارد المالية الكافية ؟ لا اعتقد .
- كيف الحديث عن توسيع العرض التربوي في ظل ما يشهده التعامل مع العقار في الجهة وفي ظل الاستثمار غير المعقلن للمؤسسات وكيف يتم تأهيل المؤسسات في غياب إشراك اللجان التقنية للجماعات المحلية و غياب إشراك مجالس التدبير بالمؤسسات التعليمية ؟
- كيف يمكن الحديث عن تطوير العدة البيداغوجية في ظل ضعف التكوين في بيداغوجيا الإدماج و في طل غياب المركز الجهوي للبحث التربوي وعدم توصل العديد من المؤسسات بالعتاد الديداكتيكي بل في طل غياب تحديد موقع مستودعات هذا العتاد و محتوياتها بل و مفاتيحها .
- بخصوص تحسين جودة الحياة المدرسية هل تم التعامل مع مشروع المؤسسة كعنصر أساسي لإطلاق دينامية جديدة بالمؤسسات التعليمية ؟ هل تم فعلا اعتبار مشروع المؤسسة كمقاربة شمولية ومتناسقة لمجموع أنشطة المؤسسة و كآلية للتفكير و المبادرة الجماعية ؟ و كم عدد المؤسسات التي بلورت مشروع المؤسسة على أرض الواقع ؟
- بخصوص الحكامة هل تم بالفعل ترشيد الموارد المالية و تم توفير الموارد البشرية الكفؤة للحكامة ؟ وكيف يمكن حل مشكل التعامل مع trésorier payeur .
- لا نتوفر على إحصائيات دقيقة للموارد البشرية بل أنها متضاربة فهل هناك إرادة للقطع مع الموظفين بدون وظيفة لكي لا أقول موظفين أشباح ؟
- ألا يعتبر الاكتضاض مؤشرا على وجود اختلال بين مستوى العرض المتمثل في المؤسسات التعليمية
و بين الطلب المتمثل في ارتفاع عدد المتمدرسين ؟
- مشكل السكنيات فمن العيب الحديث عن سكن محتل .
- إذا كان أحد الزملاء الذين سبقوني قد نوه بفتح الحوار فإني أعبر عن اسفي الشديد على غياب الحوار الحقيقي مركزيا و جهويا و إقليميا
4- بعض الاقتراحات
- ضرورة إرساء أجهزة للبرنامج و المشاريع وفق الكفاءة و الشفافية مع التحفيز
- العمل على توضيح العلاقة بين المسؤولية في البرنامج وبين المسؤولية في الأقسام و المصالح
و المكاتب .
- تفعيل التنسيق بين المنسق الجهوي ومنسقي الأقطاب و منسقي المشاريع .
- مواكبة صرف الميزانيات من طرف المسؤولين عن الأقطاب و المشاريع .
- وضع الإمكانيات الضرورية للعمل.
- ضبط تفويت الاعتمادات .
- الاهتمام بالأطر تفعيلا لشعار اليوم العالمي للمدرس " إعادة البناء تمر عبر المدرسين "
- حل مشكل trésorier payeur
- ضبط الموارد البشرية و تدبيرها بناء على معايير واضحة و شفافة
- حل مشكل السكنيات بشكل نهائي
- إجراء حوار حقيقي وطني و جهوي و إقليمي
5- خلاصة
أمام غياب معطيات دقيقة حول الحصيلة و نظرا لعدم انتهاء لجن الافتحاص من عملها في الأكاديمية و في ظل وجود سوء تدبير مالي ، و نظرا لأن برنامج العمل و مشروع ميزانية 2011 تم بناؤه بناء على معطيات غير دقيقة وعملية الافتحاص لم تتم بعد من الصعب التعامل بشكل إيجابي مع هذا البرنامج ومشروع الميزانية .
و في الأخير أرجع إلى 3 كلمات من لغتنا العربية
- إرادة / إدارة : لابد للإدارة من إرادة وغياب الإرادة لا يمكن إحداث تقدم في المنظومة التربوية
- ألم / الم : نعيش ألما فطيعا في هذه الجهة كيف أن نعمل بشكل جماعي لإعادة ترتيب حروف كلمة ألم
لتصير ألم .
- محنة / محنة : كيف يمكن العمل على تحويل المحنة التي نعيشها في الجهة إلى منحة نهديها لنساء و رجال التعليم و لكافة المواطنين بالجهة
و شكرا
mardi 8 février 2011
نداء الإضراب
نـــــــــــــــداء
إلى الأخوات و الإخوة نساء ورجال التعليم
بجهة مراكش تانسيفت الحوز
بعد انخراط مكاتبنا الوطنية في حوار قطاعي ماراطوني مع وزارة التربية الوطنية تجاوز السنة دون أية نتيجة ملموسة تفك الاحتقان في الوسط التعليمي، اضطرت إلى خوض إضراب وطني بقطاع التعليم المدرسي و التعليم العالي لمدة 48 ساعة يوم 09 و10 فبراير 2011 .
لذا، فإن المكاتب الجهوية للنقابات التعليمية الثلاث لجهة مراكش تانسيفت الحوز: الجامعة الحرة للتعليم (اع ش م)، النقابة الوطنية للتعليم (ف د ش)، الجامعة الوطنية لموظفي التعليم ( ا و ش م):
? تدعو كافة نساء و رجال التعليم بالجهة إلى إنجاح هذه المحطة النضالية بكل التزام و مسؤولية.
? توجه نداءها إلى أمهات و آباء وأولياء التلميذات و التلاميذ بالجهة من أجل تفهم الإكراهات التي فرضت هذه المحطة.
? تدعو كافة نساء و رجال التعليم بالجهة إلى الالتحاق مباشرة بالوقفة الاحتجاجية المزمع تنظيمها يوم 09 فبراير 2011 على الساعة العاشرة صباحا أمام مقرالأكاديمية الجهوية للتربوية و التكوين ( قرب ثانوية سحنون) دون الالتحاق بالمؤسسات سواء في العالم الحضري أو القروي.
? تدعو حراس الداخليات و أعوان المطاعم المدرسية إلى حمل الشارة والاستمرارفي العمل من أجل تأمين الحاجيات الأساس للتلاميذ.
عـــاشت الوحـــدة النقــــابية
بلاغ النقابة الوطنية للتعليم ( ف د ش )
النقابة الوطنية للتعليم ( ف د ش )
بـــــلاغ
في اجتماع المكتب الوطني للنقابة الوطنية للتعليم بتاريخ 04 فبراير 2011 وقف بتقدير وتحية كبيرين على التطورات الهامة والواعدة التي تخوضها شعوب عدة دول عربية من أجل الديمقراطية والعدالة الاجتماعية، مؤكدا في نفس الإطار على ضرورة إنجاز إصلاحات ديمقراطية عميقة وتعميق العدالة الاجتماعية كشرط أساسي لكل تنمية، أو استقرار. وقد استحضر في نفس الوقت الخطوات التي حققها المغرب في طريق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية والتي يشكل توسيعها وتعميقها الإطار الوحيد القادر على ضمان تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية واستقرار مجتمعي.
كما وقف أيضا على التطورات التي يعرفها الملف ألمطلبي للشغيلة التعليمية بعد أكثر من سنة من الحوار مع مصالح وزارة التربية الوطنية وسجل بأسف عميق عدم تعامل الحكومة مع المقترحات التي تمت بلورتها مع مصالح الوزارة حول عدد من المطالب، محملا في نفس الوقت الحكومة مسؤولية انعكاسات ذلك، مؤكدا أيضا على استعداد رجال ونساء التعليم للدفاع عن مطالبهم المشروعة بكافة الوسائل الاحتجاجية المشروعة.
وعلى الصعيد التنظيمي استعرض بقلق بالغ المآل الذي وصله المجلس الوطني الأخير للفيدرالية الديمقراطية للشغل والممارسات التي ارتكبت والتي تهدد في العمق القيم والمبادئ الديمقراطية التي قام عليها الصرح الفيدرالي مؤكدا إصرار مناضلي ومسئولي النقابة الوطنية للتعليم على التصدي لكل تهديد يستهدف مركزيتنا الفيدرالية الديمقراطية للشغل. وفي هذا الإطار قرر الدعوة إلى عقد اجتماع المجلس الوطني إذا ما استمر الوضع الحالي في وضعية الاحتباس، لتدارس هذا الوضع إضافة إلى قضايا الملف المطلبي التعليمي والموقف الحكومي منه.
كما وقف المكتب الوطني على النجاح الذي عرفه اجتماع اللجنة النقابية الفرنكفونية الذي استضافته منظمتنا مؤخرا، وعلى تكوين اللجنة التحضيرية للجمع العام الأول " للمسيرة الدولية لمحاربة تشغيل الأطفال" الذي سينعقد في المغرب في شهر أكتوبر المقبل، مستعرضا في نفس السياق الجهود التي تقوم بها منظمتنا بمدن فاس، ومكناس، والعرائش، والجديدة، ومراكش داخل عدة مؤسسات تعليمية للحد من الهدر المدرسي. كما سجل الحضور الهام والفعال للوفد النسائي لمنظمتنا في المؤتمر العالمي الأول للنساء النقابيات المنعقد ببانكوك أيام 19 – 23 يناير 2011، وفي الأخير قرر عقد الملتقى الوطني الثالث للمدرسين الشباب أيام 1 – 2 – 3 أبريل 2011 بمدينة أكادير.
كما صادق على عدد من الخطوات التنظيمية تفعيلا لقرارات المجلس الوطني الأخير.
vendredi 4 février 2011
jeudi 3 février 2011
خوض إضراب احتجاجي لمدة 48 ساعة بقطاعي التعليم المدرسي وموظفي التعليم العالي
بــــــــلاغ
عقدت النقابات التعليمية الثلاث: الجامعة الوطنية لموظفي التعليم (إ و ش م)، والجامعة الحرة للتعليم (إ ع ش م)، والنقابة الوطنية للتعليم (ف د ش) اجتماعا يوم الخميس 27 يناير 2011 بعد اللقاء الذي جمع الكتاب العامين لهذه النقابات مع السيدة كاتبة الدولة المكلفة بالقطاع يوم الأربعاء 26 يناير 2011.
وقد سجلت النقابات في هذا الاجتماع الجمود الذي طال عددا من نقط الملف المطلبي الذي رفعت للدوائر الحكومية المعنية والذي قارب الشهرين من الانتظار، أجلت النقابات خلالها الندوة الصحفية التي كانت مقررة، وأجلت معها الإعلان عن مواقفها النضالية، أملا في إفساح فرصة لحل مشاكل الأسرة التعليمية بالحوار.
وبعد أن ذكرت النقابات الثلاث بالتعامل غير الجاد للوزارة مع ملف الأساتذة المجازين حيث عمدت إلى الإعلان بشكل منفرد عن مباراة للترقي دون توفير الشروط التي تحفظ حقوق المجازين ومصالحهم وفق الاتفاق مع النقابات.كما ذكرت أيضا بالخروقات الكثيرة التي شابت الشطر الأول من مباراة الدكاترة.
وبعد أن استحضرت النقابات حالة الاحتقان والتذمر التي تعرفها الساحة التعليمية نتيجة إرهاق رجال ونساء التعليم بمهام متراكمة، وعدم توفير الإمكانيات، وتراكم المشاكل دون أي أمل في إيجاد حلول منصفة ترفع الحيف عن العديد من الفئات في ظل التنزيل الأحادي لعدد من المذكرات التي خلفت ردود فعل من طرف القواعد التعليمية (المذكرتين 122 و154..):
فإنها تقرر الدعوة إلى إضراب وطني احتجاجي بقطاعات التعليم المدرسي وموظفي التعليم العالي لمدة 48 ساعة يومي 09 و 10 فبراير2011، مع وقفة احتجاجية أمام الأكاديميات في اليوم الأول، وذلك من أجل:
-تنفيذ ما تبقى من اتفاق فاتح غشت2007 خصوصا إحداث درجات جديدة ورفع نسبة حصيص الترقية إلى 33% وتقليص السنوات لاجتياز الامتحان المهني إلى 4 سنوات بدل 6.
-إقرار ترقية استثنائية لكافة المستوفين لشروط الترقي ابتداء من 2003 إلى غاية 2011 ووضع سقف لانتظار الترقية.
- تحديد ساعات العمل وإلغاء الساعات التطوعية.
- تدقيق اختصاصات وتركيبة أطر هيئة التسيير والمراقبة المادية والملحقين التربويين مع إعطاء حق الاختيار للمقتصدين.
-المطالبة بتأجيل المباراة المخصصة للأساتذة المجازين إلى حين توفير الشروط المتفق عليها مع النقابات لحماية حقوق الأساتذة المجازين، مع تشبث النقابات الثلاث بتعديل المادة 108 من النظام الأساسي وجبر الضرر.
-تدارك اختلالات مباراة الدكاترة مع التأكيد على التسوية الشاملة لهذا الملف وفق ما تم الاتفاق بشأنه مع النقابات.
-الإسراع بتمديد العمل بالمواد 107 مكرر الخاصة بالمستشارين والممونين، والمادة 112 الخاصة بالترقية ب:15/ 6 .
- تسوية وضعية المقتصدين و المقتصدين الممتازين سابقا، و الذين لحقهم حيف من جراء إدماجهم في إطار ملحق الاقتصاد و الإدارة.
-الإسراع بحل مشكل الامتحانات المهنية ومشكل استيفاء الشرط.
-الإسراع بإخراج ملف التعويض عن العمل في المناطق النائية من غرفة الانتظار.
-التعامل الجاد للوزارة مع المطالب الخاصة بالإدارة التربوية، وصرف التعويضات الخاصة بالتكوين.
-إنهاء مشكل ترقية المحللين والفئات الصغرى المماثلة.
- حل مشكل أساتذة التعليم الإعدادي المكلفين بالدروس
-تنظيم حركة انتقالية استثنائية شفافة وبمعايير موضوعية وبمشاركة النقابات التعليمية، وذلك لإنقاذ الحالات الاجتماعية والصحية والتخفيف عن معاناتهم. مع الإفراج عن التبادلات.
-الإسراع بتنظيم يوم دراسي حول الامتحانات المهنية وفق ما تم الاتفاق بشأنه سابقا.
-التسوية الإدارية والمالية لحاملي الشهادات العليا أفواج 2008و2009 و 2010.
-معالجة الوضعية الإدارية والقانونية لموظفي التعليم العالي وكذا مشكل التعويضات والتحفيزات ومشكل التكوين والتكوين المستمر.
-المعالجة الجادة لمشاكل عدد من الفئات التعليمية كمنشطي التربية غير النظامية، وحاملي الميتريز، والمبرزين، والمتفقدين التربويين، وخريجي مراكز التكوين، وتحديد مهام الأعوان ( المساعدين التقنيين) وساعات عملهم.
إن النقابات التعليمية الثلاث تدعو المناضلين وكافة العاملين بالقطاع إلى التعبئة من أجل إنجاح هذه المحطة النضالية. كما تدعو الأسرة التعليمية إلى المزيد من اليقظة والتأهب لخوض كل الصيغ النضالية التي يتطلبها موقف تحقيق المطالب العادلة لكافة الفئات العاملة بالقطاع.
الرباط في: 27 يناير2011
mercredi 2 février 2011
Inscription à :
Articles (Atom)